إضافة إلى ذلك، توصي إينس بتشجيع الأطفال على استكشاف وتجربة العناصر الجديدة في حياتهم بطريقة آمنة ومريحة. مثلا، إذا كان الأمر يتعلق بانتقال إلى مدرسة جديدة، يمكن للوالدين أن يقوموا بزيارة المدرسة مع الطفل قبل بداية العام الدراسي، أو إذا كانت الأم متوقعة لولادة طفل جديد، يمكن للوالدين قراءة كتب عن الأشقاء الجدد والتحدث مع الطفل عن ما يمكن توقعه.
كل والد يحب طفله ويعشقه ، لكن عليك أن تضع حدودًا. لا توجد قيود على الدفء والمودة التي ستحظى بها لطفلك. تبدأ المشكلة عندما تبدأ في الاستخفاف بأمور أخرى باسم الحب.
التعامل بمرحٍ مع المراهقين؛ لأنهم يحتاجون إلى رفقة الأهل ومشاركة هواياتهم والتحدث معهم.
الحرص على الحفاظ على روتين منتظم في المنزل بشكل منسق وجدي، فإذا كان من المتوقع أن يقوم الأطفال بترتيب أَسِرتهم وارتداء ملابسهم وتنظيف أسنانهم كل صباح قبل تناول الإفطار، فيجب الحرص على هذا الروتين كل يوم.
بغض النظر عن التحديات التي يواجهها الوالدين والأطفال، يقدم الكتاب النصائح والإرشادات القيمة التي يمكن أن تعزز من بناء بيئة محبة وداعمة، تسمح للأطفال بالنمو والتطور بشكل صحي وسليم، حتى في أوقات الأزمات والتغيير.
مشاركة الأطفال الأكبر سناً في رعاية أشقائهم الأصغر سناً:
بالإضافة إلى نور ذلك، تناقش الكتاب أيضًا أهمية تحديد الحدود الواضحة. الحدود تساعد الأطفال على فهم ما هو مقبول وما ليس كذلك.
ركز على ما يمكنك التحكم فيه. فلا يمكنك دائماً التحكم في سلوك طفلك، ولكن يمكنك التحكم في ردود أفعالك.
إنها عملية ذات اتجاهين. لا يمكن المطالبة بالاحترام. يتم كسبها دائمًا. إذا تحدثت مع طفلك بأدب وعاملته بلطف ، فمن المحتمل أن يستجيب بنفس الطريقة.
تقدم إينس طرقًا محددة للمساعدة، بدءًا من الحفاظ على الروتينات، إلى التأكيد على حب الوالدين ورعايتهم، وحتى توفير الأمان والاستقرار في هذه الأوقات المضطربة.
تربية القدوة: قال الله تعالى: (لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة)، يجب أن يكون الآباء قدوة حسنة لأبنائهم، فيتبعون سلوك الرسول الكريم.
يقدّرون القيم سواءً العائلية أوالقيم الخاصة بالمدرسة أو التدريب وغيرها من الأماكن
وقد أظهرت العديد من الدراسات أن العديد من الأطفال الذين يتم مكافآتهم يفقدون الحماس بالهواية التي يمارسونها سواء بالتلوين أو القراءة أو ممارسة البيانو وحتى أداء واجباتهم المدرسية.
عندما نتعلم تقنيات التربية الإيجابية، نور فإننا نصبح مجهزين بالموارد التي من شأنها تحقيق ما نراه الأفضل لأولادنا، ونفهم أيضا طرقًا إيجابية بديلة لضبط السلوك خالية من أي نوع من العنف، ونعزز علاقتنا بأولادنا.
Comments on “التربية الإيجابية للاطفال Can Be Fun For Anyone”